{وقالوا لا تذرن آلهتكم ولا تذرن ودًّا ولا سواعًا ولا يغوث ويعوق ونسرًا}

Read also

الله جل وعلا هو مسبب الأسباب ومقدر الآجال والأرزاق

الثبات على الدين في زمن الفتن

تفريق بعض أهل العلم بين قولنا اليهود والنصارى كفار فيهم شرك وبين قولنا هم مشركون

مضاعفة الأجور في آخر الزمان مع عدم تفضيل أحد على الصحابة ممن جاء بعدهم

نشر الصحف يوم القيامة

الحذر من الاحتجاج بالقدر أو بالأشباه والنظائر في فعل المعاصي

{ولا تدع من دون الله ما لا ينفعك ولا يضرك فإن فعلت فإنك إذًا من الظالمين}

مشركو زماننا شركهم دائم في الرخاء والشدة

لا يوجد طريق يوصل إلى الله جل وعلا غير طريق النبي عليه الصلاة والسلام

إثبات ما أثبته الله لنفسه لا يقتضي تشبيهه بخلقه